اليوم العالمي للقصىة القصيرة: الأخت المهمَّشة في عائلة السرد

 

للقصة القصيرة يومها العالمي الذي مر خجولا، ليؤكد ما تعانيه من تهميش له مظاهره وأسبابه.
الرواية القصيرة ، والقصة القصيرة جدا كنوعين سرديين ،سلبا القصة القصيرة كثيرا من حماسة كتّابها وقرائها .وأضحت كالأخت الصغرى أو الوسطى تحديداً في عائلة السرد.يحللها النفسيون بكونها مضغوطة بين كائنين يعتّمان رؤيتها والاهتمام بها.
مخلصو القصة القصيرة ينافحون عنها بالكتابة والتنظير . يتحصنون في بيت القصة الذي توسع في تخيله القاص محمد خضير الأشد وفاء لها ،
وثباتا في فضاء ذلك البيت. وعالميا كتاب كثر يرد ذكرهم في مقالي المنشور اليوم في العدد الأسبوعي -القدس العربي- الأحد 23 شباط فيراير 2025.
للقراءة يمكن التكرم بالدخول عبر الرابط التالي:

كل التفاعلات:

عبد الرزاق الربيعي، وخالد أبوالعلا و٧٥ شخصًا آخر

 

 

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*